السبت، 24 أغسطس 2013
السبت، 3 أغسطس 2013
الكثير كانوا يحاولون كتمان حقدهم و كرههم للاسلام لكن هذا الحقد والكره كان اكبر من ان يخفى فتراه يظهر من خلال ترقبهم وتدقيقهم وانتظار اي خطأ او هفوة او زلة يقع بها من جعلوه رمزاً للاسلام "وهو ليس كذلك" مثل ( حجي او صوفي او ملا او او )
فتبدأ الحملة الاعلامية الضخمة من التشهير والاستهزاء والسخرية والهمز واللمز طبعاً لا لشخصه إنما لشعائر الدين و للصفات الدينية ....
فاذا ما نظرت لأحدهم "المستهزئين" نظرة استغراب أو استفسرت مجرد استفسار صغير وعابر عن المقصد من وراء هذه الحملة الشعواء
فهنا تبدأ حملة النفاق "ضرب الوطنيات والكولكة وتمسيح الجوخ" وينظر لك نظرة تعجب و استنكار واستهجان طويلة عريضة ويقول لك مقالة مؤدب ومربي و بكل ثقة (له ياشيخي له ... هيك تظن فينا ظن السوء ! ,الله يسامحك بس , هاي ما حبيتا منك ياشيخي , اعوذ بالله معقول انا ابن الحجي فلان اتمسخر عالدين ياشيخي !!! نحنا نحب الدين ونفديه بارواحنا وبيتنا بيت دين وصلاة وصيام وزكاة وحج ونحنا مانرضى حدا يجيب سيرة الاسلام بالعاطل ولو بحرف واذا جابا نقصلو لسانو ولو شيخييييي , بس نحنا ردنا نرطب الجو شوي ونمزح ونضحك شوي وما في ببالنا اي شي مو كويس تجاه الدين متل ما انت مفكر و و و تستمر الكولكة ...)
والآن ليس لك مخرج من هذا الموقف "بعد كل هذه الوطنيات" الا ان تبدأ انت بدورك بالتأسف والاعتذار والتبرير ...
المهم .... ذهبت ايام واتت ايام وهيأ الله الأسباب لكشف اولئك المستهزئين على حقيقتهم امام الجميع واستدرجهم من حيث لا يعلمون ...
و ذهب "الصوفي والملا ووو" واتى "الإرهابي و التكفيري و المتطرف والدبيح والسلفي والجهادي وووو"
فتحول الاستهزاء الى موقف واضح وصريح ومعلن وبتحدي ايضاً
وبقي المقصد ما وراء هذه الرموز وليس شخصهم فالأشخاص الجدد لا يعرفون شخصهم قط بخلاف من سبقهم ..
فتراهم يصرحون بكل محفل وموضع " تباً لهم ولدينهم و تباً لهم ولشعاراتهم و تباً لهم ولآياتهم و تباً لهم ولرايتهم و تباً لهم ولمرجعهم وهكذا وهكذا بربهم ودينهم "
ويكون اولئك " المشتومون , بغض النظر عن توجههم ومن هم و ما اقترفوه من صالح او طالح وهل طبقوا شعاراتهم ام خالفوها "
قد صرحوا أن ديننا الإسلام وربنا الله وشعارنا القرآن ومرجعنا الله ورسوله و قد رفعوا راية لا اله الا الله محمد رسول الله وآيات من القرآن الكريم ....
هذا غير دعواتهم للتمسك بالقومية او الوطنية او او " كل ما سوى الإسلام"
وتقديم هذه الدعوة على الإسلام (تقديم نفي لما قبل المقدم لا تقديم ترتيب) ..
وجعلها الدين والمنهج والشرع و القانون الوحيد بلا منازع واعلانهم بلا تردد انها الحق المبين والصراط المستقيم ولا تقوم لهم قائمة دونها ,
وطرح ما ينافيها وما يخالفها من هذه العادات والتقاليد الرثة البالية التي اكل الدهر عليها وشرب "الإسلام" التي نزعت منهم هويتهم الاصلية والتي ما استفادوا منها في يوم من الايام شيئاً قط وووو...
فتبدأ الحملة الاعلامية الضخمة من التشهير والاستهزاء والسخرية والهمز واللمز طبعاً لا لشخصه إنما لشعائر الدين و للصفات الدينية ....
فاذا ما نظرت لأحدهم "المستهزئين" نظرة استغراب أو استفسرت مجرد استفسار صغير وعابر عن المقصد من وراء هذه الحملة الشعواء
فهنا تبدأ حملة النفاق "ضرب الوطنيات والكولكة وتمسيح الجوخ" وينظر لك نظرة تعجب و استنكار واستهجان طويلة عريضة ويقول لك مقالة مؤدب ومربي و بكل ثقة (له ياشيخي له ... هيك تظن فينا ظن السوء ! ,الله يسامحك بس , هاي ما حبيتا منك ياشيخي , اعوذ بالله معقول انا ابن الحجي فلان اتمسخر عالدين ياشيخي !!! نحنا نحب الدين ونفديه بارواحنا وبيتنا بيت دين وصلاة وصيام وزكاة وحج ونحنا مانرضى حدا يجيب سيرة الاسلام بالعاطل ولو بحرف واذا جابا نقصلو لسانو ولو شيخييييي , بس نحنا ردنا نرطب الجو شوي ونمزح ونضحك شوي وما في ببالنا اي شي مو كويس تجاه الدين متل ما انت مفكر و و و تستمر الكولكة ...)
والآن ليس لك مخرج من هذا الموقف "بعد كل هذه الوطنيات" الا ان تبدأ انت بدورك بالتأسف والاعتذار والتبرير ...
المهم .... ذهبت ايام واتت ايام وهيأ الله الأسباب لكشف اولئك المستهزئين على حقيقتهم امام الجميع واستدرجهم من حيث لا يعلمون ...
و ذهب "الصوفي والملا ووو" واتى "الإرهابي و التكفيري و المتطرف والدبيح والسلفي والجهادي وووو"
فتحول الاستهزاء الى موقف واضح وصريح ومعلن وبتحدي ايضاً
وبقي المقصد ما وراء هذه الرموز وليس شخصهم فالأشخاص الجدد لا يعرفون شخصهم قط بخلاف من سبقهم ..
فتراهم يصرحون بكل محفل وموضع " تباً لهم ولدينهم و تباً لهم ولشعاراتهم و تباً لهم ولآياتهم و تباً لهم ولرايتهم و تباً لهم ولمرجعهم وهكذا وهكذا بربهم ودينهم "
ويكون اولئك " المشتومون , بغض النظر عن توجههم ومن هم و ما اقترفوه من صالح او طالح وهل طبقوا شعاراتهم ام خالفوها "
قد صرحوا أن ديننا الإسلام وربنا الله وشعارنا القرآن ومرجعنا الله ورسوله و قد رفعوا راية لا اله الا الله محمد رسول الله وآيات من القرآن الكريم ....
هذا غير دعواتهم للتمسك بالقومية او الوطنية او او " كل ما سوى الإسلام"
وتقديم هذه الدعوة على الإسلام (تقديم نفي لما قبل المقدم لا تقديم ترتيب) ..
وجعلها الدين والمنهج والشرع و القانون الوحيد بلا منازع واعلانهم بلا تردد انها الحق المبين والصراط المستقيم ولا تقوم لهم قائمة دونها ,
وطرح ما ينافيها وما يخالفها من هذه العادات والتقاليد الرثة البالية التي اكل الدهر عليها وشرب "الإسلام" التي نزعت منهم هويتهم الاصلية والتي ما استفادوا منها في يوم من الايام شيئاً قط وووو...
الخميس، 1 أغسطس 2013
نصاب الزكاة من الذهب عشرين مثقال او دينار بلا خلاف ولكن اختلفوا في تحديد وزن المثقال
فحسب ما قرأنا في الفقه المنهجي للبغا والخن والشربجي فقد قالوا ان المثقال الآن منه العجمي ويساوي 4.80 غرام ومنه العراقي ويساوي 5 غرام ولكن نرى كلمة "الآن" مما يعني ان هذا التقدير يمكن ان يكون غير الوزن الحقيقي زمن النبوة ونحن مطالبين بتطبيق المعايير التي كانت سائدة زمن النبوة وليس معايير زمننا هذا وبالفعل هناك اختلاف لا شك فيه ....
وهناك من الفقهاء من قدر المثقال بكذا دانق او كذا قراط وكل دانق بكذا حبة من شعير بمواصفات كذا وكذا فمن الصعوبة بمكان ان تتيقن من الوصول الى الوزن بالضبط بهذه الطريقة
ومن قدر بالحبات والقراريط والدوانق واجزاء المثقال فقد توصل الى ان وزن المثقال 3.60 غرام وهذا التقدير ينسب للجمهور ما عدا الحنفية والحنفية قالوا ان المثقال 5 غرامات "المثقال العراقي" (منقول من رسالة الشيخ عبد العزيز عيون السود) ...
وهناك طريقة اخرى و هي الاسلم الا وهي ان نأتي بدينار من زمن النبوة او اقرب دينار اسلامي لعهد النبوة موزون بوزن مكة و الدينار وزنه مثقال تماما عند الجمهور الا الحنابلة
والدنانير "الذهبية" المستعملة عند العرب كانت رومية قبل الاسلام وبعد الاسلام بفترة قصيرة والدراهم "فضية" كانت فارسية ...
والبعثة كانت عام 570 ميلادي زمن الامبراطور جستن الثاني [565-578 م] وكان وزن الدينار المضروب بعهده 4.42 غرام تقريبا .
وكان اول دينار اسلامي تماما زمن عبد الملك بن مروان وكان ديناره بوزن 4.25 غرام تقريبا وحول هذا الوزن كان دينار من بعده غالبا الا انه اتى لاحقا من ضرب حتى دون ال3.60 غرام لكن الغالب كان على ال4.25 غرام كما اسلفنا...
وعلى هذا فإن نصاب الذهب هو 20×4.25=85.00 غرام ذهب بالضبط
اما من قال ان المثقال 3.6غرام فيكون النصاب 3.60×20=72.00غرام ذهب
ونصاب الفضة 200 درهم والدرهم 7من 10 من المثقال اي كل درهم 0.7 مثقال فاذا كان المثقال 4.25 فنضربه ب0.7 فيكون الناتج 2.975غرام لكل درهم فيكون نصاب الفضة 200×2.975=595.00 غرام فضة
اما من قال ان المثقال 3.60فيكون الدرهم2.52 غرام والنصاب 2.52×200=504.00 غرام فضة
و نرى اليوم الكثير من المشايخ اذا سُئلوا عن نصاب الزكاة سأل بكم غرام الذهب ثم يضربه ب85 ويقول هذا هو الناتج ولكن هذا خطأ
لأنه يسأل عن غرام الذهب المنتشر والشائع في البلد وغالبا ما يكون عيار 21 او 18 او 22 وهذا الذهب في الشرع يسمى "مغشوش" اي انه ليس بذهب خالص وقد غُش باضافة الفضة او النحاس اليه
والذهب المقصود في الاحكام الشرعية هو الذهب التبر الخالص ويسمى في عرف الصاغة ب"الرملي" او عيار24/24 او 999.3/1000
وطريقة استنتاج سعر الذهب الخالص" 24" هو ضرب السعر الحالي للعيار الشائع ب24 مقسم على العيار الشائع : فلنفترض ان (س) هو عيار العيار الشائع و (ع) هو سعر العيار الشائع وسعر العيار الكامل "24" (ج) فتكون المسألة كالتالي :
ع ×24÷س= ج .
للتقريب اكثر نقول : عيار الذهب الشائع 21 وسعره 7000 ليرة فتكون العملية كالتالي 7000×24÷21=8000 ليرة
اما استخراج سعر الذهب من شاشات البورصة فبسيطة ايضا وهي ان تعرف ان هذا الرقم الظاهر للذهب هو سعر اونصة الذهب "ويقال الاوقية وهذا خطأ" والاونصة هي 31.15 غرام او 31.25 غرام تقريبا عيار 24 بالدولار الامريكي ...
فتضرب السعر الظاهر ب 32 لإستخراج سعر الكيلو غرام ثم تقسم على الف ليظهر عندك سعر الغرام ال24 بالدولار ومن ثم تضرب الدولار بسعر الصرف للعملة المحلية فينتج عندك سعر الغرام ال24 بالعملة المحلية
مثلا السعر الظاهر الآن على شاشة البورصة هو 1322 فتكون العملية كالتالي :1322×32÷1000=42.30 دولار سعر غرام الذهب من عيار 24 فإن اردت تحويله لعملتك فقط اضرب هذا الرقم بسعر الصرف مثلا لليرة السورية فيكون كالتالي "اذا افترضنا ان كل دولار امريكي يساوي 230 ليرة سورية" : 42.30×230=9729 ليرة سورية لغرام ال24 فرضاً
فاذا اردنا استخراج سعر النصاب بالليرة السورية فنضرب ال9729 ب85 ويكون الناتج 826965 ليرة سورية فرضاً....
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)